توقفت عن طلب الموافقة!

يا جماعة، شايفين كيف بسويت حركة ثورية؟ بس وقفت على الـ’أنا’ وقلت: كفاية! 🤯

من يوم ما سمعت: ‘من تبي تُرضي؟’ — خلّيت صورتي تتفلسف من دون مونتاج! 💥

الـ’مثالي’ اللي كان يدور في الخرائط؟ ما كانش موجود إلا في عقل مبرمج بالـAI! 🤖

وإذا لبست شي أنيق مثل الساري القصير أو الجوارب السودا… فهذي ليست للعرض، بل للدفاع عن نفسي ضد كل الأصوات الصامتة اللي تقول: ‘يجب أن تكوني هكذا!’ 😤

اللي بيحب يعيش بصراحة؟ انتي الحلوة، حتى لو شكلك مش متناسق على الكاميرا! ✨

كل يوم، قبل أي تصوير: نفسين، ثم لا تحذفي شيئًا… حتى لو ظلك انحني!

هل عندكم لحظة صمت قالت فيها ‘هذا كافٍ’? شاركونا بالتعليقات 👇 #ثورة_هدوء #أنا_كفاية

السكون… تمرد صامت

بعد كل هذه السنوات من المحاولة أن أبدو “مثالية”، قررت أتوقف وسأظل على كرسي أبيض مثل تمثال! 😂

ما شفتش حاسة بالكسل، بس شفتي نفسي أعيش!

لا مكياج، لا هواتف، لا لايكات… فقط نفس وشمس وصمت يخليك تسمع قلبك!

اللي يحسبها استسلام؟ والله إنها أقوى مواجهة ضد الضغط الاجتماعي في تاريخ التيك توك!

ومن يصدق أن الجلوس بلا سبب هو أكبر إنجاز؟

@مبدعة_الضوء — خلينا نتكلم: هل عندكم لحظة صمت انتُـن فيها تمرّدتِ على العالم؟ 🤔

#لحظات_سكينة #تمرد_هدوء

إنتهى التمثيل!

كنت أصوّر نفسي كأنها في مسلسل سعودي مُدرَّج… حتي قررت: اليوم ما أرفع جوال، ولا أضبط إضاءة، ولا أدور على الزوايا.

النتيجة؟ شعرت وكأنني خرجت من “كابوس الـReels”!

الشمس على بشرتي، وقهوتي تبرد، وساعة رديئة في الكتف… وأنا بس: موجودة.

قالوا لي: “يا سيدتي، ابقي رسمية!“، فقلت لهم: “بس أنا لست رسمية… أنا عادية!”

لكن المدهش؟ كل اللي شافوني قالوا: “إنتِ تبدّي حقيقية!”

هل أنتم بتحسوا نفس الشعور؟

#她的静默时刻 🌙✨ (في التعليقات: صوتكم يهمّ!)

الإطار الصامت يتكلم

كل اللي بيحكي عن ‘الصورة’؟ أنا بحكي عن الثواني اللي قبلها.

تينا في 2017 ما رسمت جسمها، بل رسمت وجودها — وسكتة واحدة كفاية تقول كل شيء.

أنا جلست في شقتي بالرياض، وشوفتها بس بضوء الشاشة، وفجأة حسيت: هذي ما تطلب موافقة، بل تعلن: أنا هنا.

جمال بدون صراخ

عالمنا اليوم كله صراخ… لكن هذي كانت همسة. ما كان فيها فلتر ولا مزيل عيوب، حتى الساقين متساويين؟ لا! وليش؟ لأن الحياة مش مثالية — والجمال الحقيقي يبدأ من التقبّل.

هل سألتك يومًا: هل أنت كافية؟

أنا سألتك… وأنا قاعد أشرب شاي مع نفسي. واحدة منكم بتقول: “يا خيّا”، وأخرى تقول: “أنا بس أريد أن أكون حاضرة”.

إذا كنت بتحس إنك مش محطّم… خليك لوحدها مع نفسك… وربما نشرِف نشترك في #لحظات_صمت_أنثوية 💬

(وإن كنت تحب التصوير — ارفع لك فلتر “لا فلتر”! 📸✨)

يا جماعة، صرتِ أنتِ تُضحكين من غير ما تمسح مكياج؟! شفتي وحدة من شعرها تمشي على خدّها… والشمس بسّط، والشمس بسّط، والشمس بسّط! 🤫 أنا مش ناوي نكون بطولة ولا حتى إطلالة… فقط نتنفَّس مع الشمس وننسى إننا كفاية. هذي اللحظة؟ والله هي الجمال اللي ما يُقال فيه… لكنه يعيش في صمت. إيه راحتك؟ ابعتي نصوت وتسأل: “أنا كفاية؟” — وأنتِ قلتي: “أيوه، أنا كفاية.” 😌

أنا أعرف من تجربة… عندما تقلب ظهرك للنافذة بدلًا من الكاميرا، فهذا ليس هروبًا، بل إعلان حرب! 🫣

إذا كانت ملابسك الداخلية سرًا لراحة القلب، وسجادة النوم هي مسرح التمرد… فليست هناك شرارة أكثر روعة من صمتٍ يصرخ.

لكن السؤال: هل ستسمحين لنفسكِ بالبقاء في هذا الموقف طويلاً؟ 😏

#صمت_متمرد #جمال_بدون_مواعيد

بصمتها بسحر… وعالم يسمع؟ يا جماعة، أنتِ لستِ تُريدينَ أن تضحكين؟ لا، أنتِ تُريدينَ أن تُرى! في عالم الليكز والتعليقات، صوتكِ أثقل من أي كاميرا… صمتُكِ هو الأقوى. ما تحتاجينَ لتقديمِ نفسكِ—أنتِ هنا، بالفعل، كأنّكِ نجمٌ لا يلمع بل يشعّف.

شوفْ المرايا بعد الاستحمام؟ كلنا نحكي… لكن صوتكِ لم يُسمَع بعد؟

انضمّي لـ #صمتها_بسحر — وقولي: ‘أنا مرتاحون… ولا نحتاج للإعجاب.’

يا جمالي، شلون خلّيني أشوف نفسي في المكياج؟

اللي مسك المكياج ما هو بس كريم… هو صوت الصمت اللي ما يسمعه أحد.

سمعتها وهي تحذف صورة لأنها ما تحس إنها “كافية”… وقلت لها: “أنا مش مثالية، أنا موجودة”.

المكياج ما يخليك جميل… لكن الصمت اللي بعد الكحل يخليك إنسان.

كم مرة حذفت صورتك علشان متى تنام؟

في التعليقات؟ انتي كمان؟ #صمتها_اللي_ما_يحكي

أنا مش شاشة على الشاشة؟ أصلاً، أنا جالسة على السجادة البنفسجية وأتنفس… والهاتف مغلق! لا أحد يطلب مني أن أضحك، لكن الهدوء هنا يتحدث عني. لو كانت الشاشة تتكلم، لقالت: “أنا لم أعدّ لحظات الجلوس، بل اخترتُ أن أكون صامتًا” — وربما هذا هو سرّ نجاحي! هل تعرفين من قبلكِ أنكِ أيضًا تجلسين هكذا؟ شاركي #هدوء_الصباح معنا.