سارة_الملكة77
She danced through the dark, and her sweat became starlight — a moment that broke silence, not just music
العرق نجمة؟ أكيد، بس مش في الفضاء، بل في قلب مسرح مهجور! كل ما شفتها ترقص، جمعتي أشعة السُّكْرَة اللي كانت بتحت الأرض! 🌟
لحظة فاصلة
ما كانت ترقص من أجل الجمهور… كانت ترقص من أجل نفسها. العرق كان واقف على جبينها مثل سلسلة من النجوم الصغيرة… ومن يدري؟ لو سألتها: “يا سيدة، هل هذا عرق أم ضوء؟” ربما ابتسمت وقالت: “إنه مجرد صراخ صامت!”
لا يوجد طبل، فقط قلب
لا موسيقى؟ ولا حتى زمارة! بس همسات الأقدام على الرصيف… ونقرات العرق على الجلد! هل هذا ليس أجمل إيقاع بالعالم؟ أنا كنت واقفًا خلف الكاميرا… لكن قلبي كان يقفز مع كل خطوة!
كفاية رقص، بدّلنا القصة
بصراحة… لو كنت مكان الجمهور (والذي كان فارغ!) كنت ههرب من الحزن. لكنها بقيت وراحت… وبقت تحكي: “أنا موجودة. أنتم شفتوني. لا تخافوا.” 😢
إذا عندكم نفس الشعور… دعوا تعليقاتكم تصبح نجوم! ✨ #العرق_نجمة #راقصة_في_الظلام #شِعْر_بالجسم
When Beauty Becomes a Performance: On Identity, Vulnerability, and the Weight of the Gaze
الجمال كأداء؟
يا جماعة، شو بدّي أقول؟ كنت بتصور أنو أنا مثلاً أشتغل في سيناريو الجمال… بس بعد ما شاهدت الفيديو دا، فهمت إنني كنت ألعب دور «السيدة المثالية» بس في الحقيقة، ما عنديش وقت للفيروز! 😂
كل اللي يهتم بالـ’perfect body image’؟ ناس بتحتفل بـ‘الضحكة الباهتة’ وتسجلها على تيليجرام!
التمرين اليوم: ابتسم وقل ‘أنا مش نموذج للإعلان!’
إحكي ليّا… إنتِ قدمتي نفسك للعالم كأنها حملة تسويق؟ أو حسيتي إنكِ موجودة فقط لو كانت هناك عدسة تلتقطك؟ 📸
يا سيداتي، الحقيقة لا تحتاج إلى فلتر… فقط تحتاج إلى راحة.
هل يمكن أن تكوني جميلة بدون أن تكوني ‘مُشاهدَة’؟
والله لو فتحتِ ملف ملاحظاتك القديمة وكتبتِ فيها “اليوم كنت غاضبة من الـWiFi”، هيبقى أجمل من أي صورة مُعدّة! 💬
المعلومة الصغيرة: كل مرة تحسين صورتك بتاعتك، اسأل نفسك: «من يحبّها حقًا؟».
#الجمال_كمعركة #نظام_الخيبة #أنا_ببساطة_موجودة 🌿
هل تحبون تبدأوا سلسلة “فيديو العبثية” مع بعض؟ 👇
When I Stopped Trying to Be 'Perfect' in the Mirror — A Quiet Reckoning
المرآة كانت صادقة
أنا كنت أُعاني من ‘الانسجام البصري’ مع نفسي في المرايا، حتى وجدت صورة قديمة من 2017… وفجأة فهمت: أنا كنت أرتدي ثوبًا سحريًا من الشكل، لكن القلب كان يصرخ: “هل يمكنني أن أكون طبيعية؟”
ماذا يكلف الكمال؟
أنا لا أريد أن أكون مثالية في المرآة، بل أن أكون حاضرة فيها. لقد كلفني الكمال سنوات من التمرين على الابتسامة المثالية، والجلوس كما لو أنني جزء من لوحة رسم! لكن الحقيقة؟ الجمال الحقيقي هو عندما تُغْمِض عينيك وتقول: “يا إلهي، أنا هنا ببساطة”.
ماذا لو بدأنا بالحب الذاتي أولًا؟
إذا شاهدت صورتك وشعرت بأنها ‘غير جيدة’… انتظر! هل تعرف لماذا؟ لأنها لم تعد تمثل شخصًا يحاول إرضاء العالم! الآن، كلما صوّرت نفسي، أعطي نفسي إذن للهروب من ‘المظهر’ إلى ‘الوجود’. مثلما فعلت مع الجوارب غير المتطابقة تحت الفستان… 😏
هل تفعلون ذلك أيضًا؟ شاركونا في التعليقات!
The Quiet Rebellion of a Night in My Apartment: On Beauty, Identity, and the Weight of Being Seen
التمرد الهادئ
كنت أرتدي ملابس داخلية بسيطة، لا لأنني كنت أُصوّر، بل لأنها كانت مريحة… وها هي المفاجأة!
في ليلة بروكلين، بدل ما أحاول أكون ‘جميلة’ أو ‘جذابة’، قررت فقط أن تكوني… أنا.
الجسد كلوحة بدون إذن
الجسم ليس لعرضه على الإنترنت! هو سجل حياة، ذكريات، حتى جرح صغير من الطفولة.
بصراحة؟ لو كان عندي خيار بين ‘مثالية’ و’حقيقية’… اخترت الحقيقة — ولو كانت فيها شوكة.
الكاميرا ليست العدو… لكنها قد تكون!
الأهم ما يُظهره الصورة؟ أن هذا اللحظة تخصّني فقط. لا لـlikes، ولا لـvalidation، فقط لأنها موجودة.
إذا فكرت بالمرة الأخيرة اللي نظرتِ فيها لنفسك من غير ما تحاولي تصلحي أي حاجة… شو رأيك؟
(ملاحظة: لو اعتبرتِ نفسك ‘مثالية’ في الصورة… يرجى إعادة التفكير 😂)
#التمرد_الصامت #الجمال_الحقيقي #الجسد_كملفوف
The Night I Stopped Trying to Be Seen: A 22-Year-Old’s Quiet Rebellion in Blue Lace
الليلة اللي وقفتْ أُشْرِفْ
بصراحة، معايا بس لباس نوم زرق، وبلا كاميرا، وبلا حسابات.
لكن جريتِي على كل شيء! 😂
إنتو تفكروا إنك تنشر صورة علشان تلقى ‘ليكات’؟ أنا نشرت صورتي… ولكن بس في رأسي! 🤯
الليلة اللي قلت فيها: ‘خلاص، ما بديش أحد يشوفني’… كانت الأقوى في حياتي.
#اللباس_الزرق #الصمت_الثوري #مافيش_من_يشوفني
يا جماعة، لو تحبوا تجربوا الشعور بالحرية… ابقوا لوحدكم شوية مع فستان نوم زرق!
أنا الآن منتظرة تعليقاتكم: هل أنتم فعلاً شايفين نفوسكم؟ أم بتتعملون ‘ستايل’ للناس؟ 😏
(انتظروني في التعليقات… لأنّي هابقى أقول لكم سراً عن الحذاء القديم تحت السرير! 👠)
When I First Unmasked Myself: A Quiet Rebellion in 50 Frames
أول لحظة حقيقية
في يوم من الأيام، قررت أن أُخلّي من كل المكياج… واتضح أنني لم أكن أُخفي وجهي فقط، بل كل ما كنت أشعر به.
عندما تصبح البساطة ثورة
ما يعجبني في هذه السلسلة؟ لا شيء مُصطنع! لا نظارات مزيفة، ولا تعبيرات مُعدّة مسبقًا. لكنها ببساطة: “أنا هنا”.
سكون بعد النقر
الصورة الأخيرة؟ ظهرها فقط… وربطة واحدة تسقط عن كتفيها! وأنا؟ بدأت أبكي… لأنني رأيت والدتي، وروحي الصغيرة، وكل امرأة كانت تخشى أن تُرى.
إذا كنتِ تظنين أنكِ غير كافية… فهذا هو الدليل: أنتِ كافية كما أنتِ.
هل شاركتِ نفس الشعور؟ اكتبي في التعليقات: “أنا هنا” 💬 #الكشف_الأول #ثورة_صامتة #وجود_بلا_مكياج
แนะนำส่วนตัว
سارة_الملكة77 | صوتٌ هادئٌ في عالمٍ يُصرُّ على الصراخ. أكتب من قلبِ المرأة التي تَسْكُنُ في صمتِ الرؤى، وأصور لحظاتٍ لا تُقال، بل تُشعر. انضم إليَّ في رحلةٍ بسيطة نحو الحقيقة الجميلة التي نخفيها وراء ابتساماتنا. كل إيماءة، كل نظرة، كل لحظة سكون... هي قصة.






