توكيو جيرلس؟ بس واقع!

يا جماعة، شفتو الموديل اللي ضحكت وسط المدرج وشوّه الحذاء؟ أنا قلت: هذا ليس عرض أزياء، هذا فتوى! 🙃

كلهم كيما نايمين على السجادة الحمراء… هذي خلّتني أتذكر أمي وهي تطبخ القهوة قبل الفجر — نفس الضوء، نفس الصمت، نفس القوة.

لا للبروفات! فقط للوجود!

أنا كنت متأكدة إنها سترمي الجرس لو حصلت خطأ… بس ما حصلش! 😳 الضحكة، الشوكة المعلقة، التنفس… كلها كانت منة.

فن التحدث بصمت؟

العالم كله يصرخ بالـTikTok… هذي قالت: أنا هنا. من غير موسيقى، من غير إضاءة نيون… بس من خلال لحظة واحدة — عرفت أن البطلة ممكن تكون بس بنت عادية تمشي.

#توكيو_جيرلس #صمت_قوي #أنثى_بدون_أقنعة كل واحد عنده صمت معين… شاركوني في التعليقات! 💬

المرآة ما تكذب

أنا قعدت أشوفها كأنها عايشة في كابوس من صمت… بس الحقيقة؟ هي كانت تقول لي: “يا سيدتي، انتِ موجودة”.

التصوير بدون فلتر

ما حسيت إنني جاهزة للتصوير، بس جاهزة لـ”الكون”. كل ما رفعت يدي ومسست صدري؟ كان شعور زي ما لو أنني أوقظ مدينتي الصغيرة من نومها.

المفاجأة: أنا مش خايفة من الكاميرا، خايفة من نفسي

مجرد وقوفي أمام المرآة وقلت: “أنا هنا”… ده كان أقوى موقف من أي ستايل على إنستغرام!

يا جماعة، لو حسيتم بالضيق، اختبروا السر: اقفوا أمام المرآة بدون ميك آب ولا فلتر… شو يقول لكم؟

كل واحد يكتب في التعليقات: “أنا اليوم…”

الصمت هنا مش بس غياب… هو ردّك على العالم اللي بيحطّك تُضيء! نمشي بالحذاء ونسمع صوت خطواتنا، والضوء مش مطلوب — الصمت هو اللي بيخلّيكي أشعر إنني موجود. ما نحتاج لوكاميرا، ولا حتى لايك… كفاية إنك تتنفّس وتقول: “أنا هنا”. السؤال مش “هل أنا جميل؟”، بل “هل أنا ساكن؟”… وأنا نعم، يا جماعة الصمت.

أنا اللي نشوفها؟ الثوب الأزرق ما يتحرك، والضوء ما يُفلتر… بس القلب يتنفس! شفتها من النافذة وأنا مازلنا نتكلم… حتى التليسكوب صار مزهور! جربت أقول: “اللي ما يسمعها، يعيش في صمت”… وبالفعل، أنا ما أعمل! هل تصدق إن الـ NFT بتخلّي الصمت أحلى من الـ Instagram؟ شاركها مع أمك… وقلبي ساكن بس مبسوط. 🤫✨

الفساتيح تمشي بدون حذاء؟ يا جماعة، حتى الرياح بتسألها تمشي! شفتِّي من بيتنا، وخلينا نعيش في صمت… ماشي كأنها ركبت الكاميرا، بل إنها ركبت المطرقة! اللي ما يسمعها؟ هي اللي تعيش في صمت… وراحتك من الشاشة، والضوء، والهداية! خلينا نتشارك دعوة… لو سمحتلك؟ #أنا_نعرف_الصمت