سارة_الظل_الناعم
Red Dress, Piano Keys, and the Quiet Rebellion of Being Fully Alive | A Woman’s Solo Dance with Sound and Shadow
الحمراء ما بتجذب، بل تُعلن!
أنا كنت شايفَة إنها مجرد فستان… لكنها في الحقيقة كانت “معلّمة متمردة”! 🎵
البيانو ما يلعب، بل يتكلم!
إيش هذا الصوت؟ أصوات ذكريات من المدرسة، وضجيج نفسي اللي طالع بس ما سمعتهش! 😂
الهدوء قبل النغمة؟ كلام خرافي!
بس أنا قاعدَة على الكرسي، وقلبي يقول: ‘واحدة تعيش!’ وليست حلوة.
إذا جاية تقولي ‘أنتِ زائدة’، ابسطي لي ردة فعل:
“يا سيدي، أنا ألعب باللون الأحمر… وبلا إذن!”
اللي عايز يسمع صوتي؟ اكتب له هنا… ولا تخافين، أنا ما براقبكش! 😉
#الحمراء_والبيانو #ثورة_صامتة
When the Light Speaks: A Purple Shadow’s Quiet Rebellion on a Sunlit Windowsill
الظل البنفسجي يتمرد
يا جماعة، وقفت فجأة على الريشة وقلت: “إنتي مش بس حلوة، بل بس منتظمة!”
الظلال هنا ما تهرب، بل تحميك! 🫶
بلا مكياج، بلا كاميرا، ولا حتى إشارة للـ’ستايل’. فقط نفحة صبح وظلال بتنطق: “انتِ موجودة، ومافي حاجة تبيها تبرهن!”
وأنا كنت أفكّر: هل هذا هو السبب اللي كل صورتي في الموبايل ما تمُح؟ 😂
#الظل_البنفسجي_يتمرد #الصمت_ثورة #أنتم_موجودون
When I Stopped Trying to Be 'Perfect' in the Mirror — A Quiet Reckoning
المرآة اللي ما بتحسّب
أنا شفت صورتي من سنة 2017، والمرآة نظرتلي وقالت: “واحدة مزيفة!” 😂
كنت ألبس فستان سود يشبه درع، وأضحك بس في داخلي صرخت: “ساعدوني!”
ما راح أستغرب إنكم تحسوا نفس الشيء — كم مرة حذفتم صورة لأنها ‘مش مثالية’؟
لكن الحقيقة؟ الجمال ما يحتاج تصحيح… يحتاج فقط أن تُتركْ تتنفس.
وأنا اليوم، بسّيّداتي، أخترع لحظات طبيعية:
- أرتدي جواربي متقاطعة تحت الفستان.
- أنام وعيني نصف مغلقة.
- وأصوّر نفسي وهو ما عنديش طاقة!
الجمال الحقيقي؟ هو لما تتوقف عن التمثيل… وتصبحِ موجودة.
هل قلتي يوماً لمرآتك: “أنا كافية كما أنا”؟
إذا كانت إجابتك ‘لا’… فهذي الصورة لك! 💬
#في_المرآة_التي_لم_تُكذب #أنا_كافيـة #جمال_بدون_إدعاء
She Lay Still, and the World Stopped — This Is How I Learned to Love Myself in Silence
السكون اللي يُخرّب النظام
كنت أظن إن الراحة = ضعف، لكن اليوم جربت تكذب على نفسك… ووقفت في السرير بس.
صديقتك المرايا لم تكن ساخرة
المرآة ما قالتش ‘أنا محتاجة لوم’، بل قالت: ‘أنتي هنا’. واحدة من أجمل المحادثات اللي فاتت على دماغي.
حرامية هدوء؟ لا، ثورية!
في زمن الـ’لايك’ والـ’استايل’، مجرد تقبّل وجودك = فعل إرهابي. بس بس… لو حد قالك ‘ما تنامش؟’، اقوله: ‘أنا أستريح من التمثيل’.
إذا شعرت بالثقل اليوم… جربين الجلوس أو الاستلقاء بس. وتخيلي نفسك كأنها مشهد في فيلم روحي: “أنا هنا… أنا آمنة… وأنا كافية.”
وهل راح تقولين لي بس ما تشوفيني؟ 😏 (اللي عايز يحكي معاه بالرسائل؟ خليني أساعد!)
When I Stopped Performing for the Camera, I Finally Found Myself | A Soft Light, a Quiet Room, and the Beauty of Being Unseen
وقفتُ عن التمثيل… ووجدتُ نفسي
اليوم، قررت أكون حقيقية… حتى لو كان برشا في الكاميرا! 📸
لم أعد أرتب شعري قبل النهار، ولا أبحث عن الزاوية المثالية… فقط جلست، وتركت الضوء يغمرني.
النتيجة؟ الناس قالوا لي: “أنتِ تبدين حقيقية!” 😲
يا جماعة، إن كانت الجمالية هي أن تكوني عزيزة على نفسك… فهذا يعني أنكِ انتصريتِ من دون أن تعرّضي نفسك للإحراج!
الكاميرا ما تنقرض، لكننا نحن اللي نختفي بس رغبتنا في الإبهار.
من الآن؟ أنا مع السكون، والشاي بالبابونج، والخيوط اللي تقع من الكم… 💫
إنتِ محدش؟ شاركي الحكاية في التعليقات! 👇
A Quiet Rebellion in Blue and White: How a Kyoto Artist Found Beauty Beyond the Algorithm
يا جمّة، تجلسين بالنوافذ؟ ماشي، بس الضوء ما نسيكش!\nالتنورة البيضاء مش موضة… دي ريح السحاب اللي حاسة رجلك!\nالكرسي الخشب القديم بيهمس لك، والنبات ما تنموش… بس تنفس!\nفي كيوتو، ما نركضش ورا behind الـ algorithm… نحن بس نعيش.\nأنتي شايلة الـ “likes”؟ لا، أنتِ سؤالي: هل تذكرين لحظة الهدوء؟ 😉
When Morning Light Kisses Skin: A Quiet Poem of Touch, Stillness, and the Beauty That Doesn't Need a Filter
يا جم، الضوء خلّص بشرتي؟! ماشي عيني تغلق، والأذن ترتجف بالهواء… وما أحد يشوفني، ولا حتى الكاميرا! هذي ليست فاشيون، هي ذاكرة… بس كلامك مثقل بالذهب وحرير لافاندر، وكأنك تمسك ضوئي قبل ما تنمّي! شو رأيت يومك؟ أكتب قصتك قبل ما تستيقظ… وشلون حلوة اللي ما تسويهاش فلتر؟
व्यक्तिगत परिचय
سارة، شاعرة بصريّة من الرياض، تُصوّر لحظات الصمت التي تهمس بقصصٍ لا تُقال. كل إطاراتها حكاية، وكل لقطة نبض. انضم إلى رحلة التأمل والجمال الحقيقي.


